الثلاثاء، 31 يناير 2012

ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺳﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
ﺍﻟﺴﺎﺩﺍﺕ ﺳﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
ﺍﺑﻮ ﻏﺰﺍﻟﺔ ﺳﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
ﺍﻟﺠﻤﺴﻲ ﺳﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ ﻋﺎﻣﺮ ﺳﺎﺏ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ
ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
... ... ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺍﺗﺨﻠﻊ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻣﺤﺼﻠﻮﺵ ﺣﺎﺟﺔ.
ﻟﻮ ﻃﻨﻄﺎﻭﻱ ﺳﻠﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ
ﻫﺘﺤﺘﻞ ﻣﺼﺮ ﻭ ﺍﻟﻌﺴﺎﻛﺮ ﻣﺶ ﻫﺘﻌﺮﻑ
ﺗﺤﺎﺭﺏ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻫﻴﺒﻮظ ﻭ ﺍﻟﺒﻠﺪ
ﻫﺘﻮﻟﻊ ﻭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﺔ ﻫﺘﻘﻒ ﻭ ﺍﻟﺒﻮﺭﺻﺔ
ﻫﺘﻘﻊ ﻭ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻫﺘﺰﻳﺪ
ﻭ ﺍﻻﻫﺮﺍﻣﺎﺕ ﻫﺘﺘﻬﺪ
ﻭ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻫﻴﺒﻘﻲ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺍﻻﺑﻴﺾ
ﻫﻴﺒﻘﻲ ﺍﺳﻮﺩ ﻭ ﻣﻬﻨﺪ ﻫﻴﺴﻴﺐ ﻧﻮﺭ
ﻭ ﺍﻟﺒﻼﻙ ﺑﻴﺮﻱ ﻫﻴﻐﻠﻲ<<<<ﻭﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺗﻘﻮﻡ
حصل هذا المشهد على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways )

في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب إفريقيا إلى لندن بإنجلترا . وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسود ..
وكان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً ) .


قالت لها المضيفة وكانت عربية الجنسية ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال ) !

غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة


وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك ... )

والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة!!!!!!


في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء .

" مخلوقون من " نطفة
" و أصلنآ من " طين
" وْ أرقى ثيآبنآ من " دوْدة
" وْ أشهى طعآمنآ من " نحلة
..." و مرقدنآ " حفرة " تحت آلأرض ..

.........فلمآذآ آلتڪَـبُّر !!؟ ......... لمآذآ آلتڪَـبُّر !!؟


سبحــــــان الله والحـمد لله.. الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما.. الذي لا يحب كل مختال فخور
خدعوك فقالوا :"حدث فى مصر ثورة " ::
=====================
بيقولك ايه ياسيدى لما تحب تعمل ثورة فى بلد فهم شعبها يعنى ايه ثورة الاول

فالثورة ليست:
* ان يحمى المجلس العسكرى من نثور عليه ثم يقول انه هو من حمى الثورة

* ان نسلم الحكم لمن كان بجوار الطاغيه عشرين عاما عونا له وذراعه اليمين

* ان نقول نعم فى الاستفتاء حتى يرجع المجلس لثكناته ثم يقال نعم تعنى استمرار المجلس فى الحكم

* ان تقتل وتعتقل وتسحل وتهان من قبل الشرطه العسكريه وتهتف "الشعب والجيش ايد واحده"

* ان الثوار المدنيين الذين قاموا بالثورة يتحاكموا امام المحاكم العسكريه واجبه التنفيذ والقتله برتب عسكريه امام المحاكم المدنييه وتستمر فى تاجيلات حتى البراءة

* ان تثور على حزب بلطجى وطاغى مثل الحزب الوطنى ثم يمسك الحكومه عضو لجنه سياسات هذا الحزب

* ان يكون المجلس العسكرى معنى باداره شئون البلاد وحال البلاد متدهور فى كل مكان

* ان نقول دم الشهداء ولا للمحاكمات العسكريه و نتهم بالبلطجيه والكفرة والملحدين وخائنين للوطن

* ان تنشا قائمه عار لكل من خذلك فى الثورة وتجدهم على كل القنوات الاعلام والصحافه يعبرون بكل حريه عن ارائهم وانهم هم من فجروا الثورة بينما نحن على الفيس بوك من يعبر فينا عن رايه يختفى او يعتقل

* ان يخرج شرفاء من الجيش ليتتضامنوا مع الثوار وطلباتهم ويؤيدون الثورة ويتم اعتقالهم واتهاهمهم بالخيانه العظمى

* ان يتم ترهيب الناس بفزاعه عجله الانتاج واقتصاد مصر ويستمر نزيف الخسائر جراء تصدير الغاز الى الد اعداءك

*ان يتم سحل وقتل وتعريت واغتصاب بنات بلدك امام العالم ثم تخرج الملايين للانتخابات وكانها اعتراف ضمنى من الشعب برضى بحكم واشراف العسكر على انتخاباته

* ان من كان يرفض الخروج فى الثورة ومن حرم الخروج عن الحاكم وكفروا الذين صنعوا الثورة .فيصبحوا اغلبيه فى برلمان الثورة بانتخابات يعدها من يقود الثورة المضاده

فهل تعتقد ان بعد كل ذلك اننا قمنا بثورة؟؟؟؟؟؟؟

الأحد، 29 يناير 2012

قصه للمتزوجين :::

عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست هي بهدوء تنظر إلي بعينيها أكاد ألمح الألم فيها،

فجأة شعرت أن الكلمات جمدت بلساني فلم أستطع أن أتكلم، لكن يجب أن أخبرها
...
أريد الطلاقخرجت هاتان الكلمات من فمي بهدوء، لم تبدو زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني لماذا؟

نظرت إليها طويلا وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي أنت لست برجل

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث أنا وهي ، كانت زوجتي تنحب بالبكاء أني أعلم بأنها تريد أن تفهم ماذا حدث لزواجنا لكنى بالكاد كنت أستطيع أن أعطيها سبب حقيقي يرضيها في هذه اللحظة أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي

فقلبي أصبح تملكه إمرأة أخرى " جيين"


أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي فقد كنا كالأغراب إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها


في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و 30% من أسهم الشركة التي أملكها

ألقت زوجتي لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها الى قطع صغيرة، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني،


أحسست بالأسف عليها ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق "جيين" وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد الأمر الذي كان توقعته منها أن تفعله،


بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت أن تصبح حقيقة ملموسة أمامي



في اليوم التالي عدت الى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً، لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم سرعان ما استغرقت بالنوم فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة "جيين" فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى


وفي الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق، لم تكن تريد أية شي مني سوى مهلة شهر فقط


لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجيين سبب طلبها هذا كان بسيطاً لأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة


لقد لاقى طلبها قبولاً لدي......... لكنها أخبرتني بأنها تريد منى أن أقوم بشي آخر لها ، لقد طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا وطلبت أن أحملها لمدة شهر كل صباح ............من غرفة نومنا الى باب المنزل!!!


بصراحة الأمر اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها!!!!


لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معنا تمر بسلاسة قبلت أن أنفذ طلبها الغريب

لقد أخبرت "جيين" يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت ملئ وقالت باستهزاء بأن ما تطلبه زوجتي شي سخيف ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة


لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسسنا أنا معها بالارتباك، تفاجئ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخا فرحاً "أبي يحمل أمي بين ذراعيه" كلماته أحستني بشي من الألم ، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يمتلكني، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر وأنا قدت سيارتي إلى المكتب


في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها،وقد أخذ زوجنا منها ما أخذ من شبابه،ا لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ....


في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.


في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر "جيين" عن ذلك


وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها أرجعت ذلك إلى أن تمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس لقد جربت عدد لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة " كل فساتيني أصبحت كبيرةً علي ولا تناسبني، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت وهذا هو سبب سهولة حملي لها.


فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال" أبي لقد حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة" بالنسبة إليه رؤية والدة يحمل أمة أصبح جزئاً أساسياً من حياته اليومية، طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بيبن ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.


في آخر عندما حملتها بين ذراعيي لم استطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب الى المدرسة ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.


قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه... صعدت السلالم بسرعة ...فتحت "جيين" الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلا:" أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي"


نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني :" هل أنت محموم؟" رفعت يدها عن جبيني وقلت لها:" أنا حقاً آسف جيين لكني لم أعد أريد الطلاق قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا،


الآن أدركت انه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر أحملها حتى آخر يوم في عمرنا"


أدركت "جيين" صدق ما أقول وعلى قوة قراري عندها صفعت وجهي صفعة قوية وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة... نزلت السلالم وقدت لسيارة مبتعداً

توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة،

فابتسمت وكتبت " سوف استمر أحملك وأضمك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت"

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي الى أني وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها،

لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني وأنا كنت مشغولاً مع "جيين" لكي ألاحظ، لقد علمت أنها ستموت قريباً وفضلت أن تجنبني أن ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا.

لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،

المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم هي أهم شي في علاقاتكم ،

هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،

فاوجدوا الوقت لشركاء حياتكم أصدقاءكم عائلتكم

واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية
نعم الثوار اقلية عارف هم كانوا فين في حياتك قبل الثورة ؟

لما السواق يغلي الاجرة تلاقيه الواحيد الي يطلع يقول مش من حقك ومش دافع غير الحق
لما يلاقي واحد بيدفع رشوة علشان يمشي اسرع تلاقيه عمل خناقة والناس تقوله عديها

هو الانسان الغلس في حياتك الي عاوز الدنيا مثالية وبيعترض علي الغلط وبتحس معاه انك مذنب .

مهما تحاول تحبطه ولا تمنعه بكلامك مش بيسمعلك ميعرفش يعيش غير حياة كاملة ومش هيسكت عن قولة الحق حتي لو هيموت